منتدى عشاق المصارعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عشاق المصارعة

هذا المنتدى صمم لكل عشاق المصارعة الحرة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة مصاص الدماء ج1

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Heart Under Blade
مشرف



المساهمات : 93
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
العمر : 29
الموقع : www.wres4arab.yoo7.com

قصة مصاص الدماء ج1 Empty
مُساهمةموضوع: قصة مصاص الدماء ج1   قصة مصاص الدماء ج1 Emptyالثلاثاء أغسطس 12, 2008 10:20 am

اسطورة 2
أسطورة مصّاص الدماء
رواية بقلم: د.أحمد خالد توفيق
قصة مصاص الدماء ج1 Draculaascountdraculakq9
الجـزء الأول

--------------------------------------------------------------------------------


الفصل الأول: الليلة الرهيبـة
Terrible Night
يقول د.رفعـت اسماعيل خبير عوالم ماوراء الطبيعة: كنت في ذلك الوقت شاباً في الخامسة والثلاثين من عمري لا أعرف شيئاً عن عالم ما وراء الطبيعة وكنت أومن أن العلم قد عرف كل شيء.. كنت ساذجاً بالطبع
سافرت إلى بريطانيا لحضور مؤتمر أمراض الدم الذي يحضره نخبة من أساتذة هذا العالم في العالم كله، لكن كما هو معروف - ليست المحاضرات مشوقة إلى هذا الحد
و قد قضيت في ذلك اليوم أربع ساعات من أسود ساعات حياتي أصغي لكلام كثير عن السرطان بالدم، وأنيميا البحر المتوسط.. و.. والخ
كان الأطباء الجالسون قد أصيبوا بذلك النوع من المثل والتعاسة والتجمد الفكري الذي أوثر أن أسميه ذهول المؤتمرات، كانوا جميعاً قد فقدوا الإحساس بظهرهم وأطرافهم، وتحولت أرادفهم إلى جزء من المقاعد، وبعضهم أخذ يزجي الوقت في الحديث همساً وهم يضعون أيديهم على أفواههم كتلاميذ مدارس
شكراً -
و للحظة لم يصدق هؤلاء البؤساء آذانهم لكن الرجل كان قد انتهى بالفعل من محاضراته الطويلة، من ثم تعالت تنهدات العرفان بالجميل، وبدوا يصفقون له شاكرين
كان المحاضر كهلاً وسيماً اسمه ريتشارد كامنجز قابلته في مصر أكثر من مرة وانبهرت به بشدة، كان شامخاً مهيباً عصبياً مغرماً بالتاريخ والفن وكان يعشق تاريخ الفراعنة وكانت هذه النقطة تلاقينا
بعد المحاضرة قابلته، وعلى الفور هش وبش لي وبدت السعادة على وجهه، بل إنه صافحني وهو شئ غير معتاد من الإنجليز ثم أنه سألني عن رأيي في المحاضرة فكذبت عليه بكياسة قائلاً إنها رائعة؛ دعاني إلى بيته الريفي في يوركشاير ، لأنني.. كما قال.. إنسان متحضر وشديد الإخلاص للعلم
لهذا.. وكما علمتني التقاليد الإنجليزية الصارمة.. وجدتني أجتاز مدخل حديقة البيت الإنجليزي الجميل في تمام الساعة السابعة مساءاً.. وكان القمر يرخي ضوءاً هادئاً رقيقاً على غصون اللبلاب المتدلية فوق سقف البيت المنحدر، وفي الحديقة كنت تشم روائح غير مألوفة لزهور لا تعرف اسمها
*******
في الداخل كان البيت أنيقاً بسيطاً، بيت أسرة كاثوليكية متدينة.. وفي قاعة الجلوس كانت هناك مجموعة كبيرة من الصلبان الأثرية، ولوحة كبيرة للعشاء الأخير ، وكانت زوجته في منتصف العمر مهذبة رقيقة، أما ابنته كاترين فكانت مراهقة لكنها أكثر تعقلا من سنها
و أدركت كم هم متدينون حين تلوا قبل العشاء صلاة المائدة، من ثم شعرت بالخجل من نفسي لأني نسيت البسملة على الطعام قبل أن أبدأ الأكل.. تمتمت أن بسم الله أوله وآخرة، وشرعت أملأ بطني من الأصناف جميلة المنظر، شنيعة الطعم، التي عرف بها المطبخ الإنجليزي في أوروبا كلها
بعد العشاء.. وفي حجرة المعيشة المريحة.. جلس د.ريتشارد جوار المدفأة يدخن غليونه ويرشف القهوة في استمتاع وقد بدا لكلينا أن الحياة لن تكون أبداُ أروع مما هي عليه الآن
قال د.ريتشارد: كيف تشعر وأنت من سلالة الفراعنة هؤلاء العباقرة؟
ابتسمت ولم أدر بما ذا أرد.. فغمغمت: ... بالندم والحسرة لأني لم أحفظ حضارتهم وكل ما اكتشفوه
قال: أحياناً يخيل لي أنه لم يعد هناك ما يمكن اكتشافه بعد كل ما اكتشف حتى اليوم
قلت: أعتقد أن زمن الكشوف قد ولى وبدا زمن التطوير
و هنا يبدأ دور رجل علم مثلي يؤمن بعلم ما وراء الطبيعة ويؤمن أن كل أسطورة لها أصل ما لم يحاول القدماء أن يتوقفوا عنده، وهكذا نفتح أبواباً جديدة
وجال ببصره في الغرفة الخالية.. ثم همس: خذ عندك أسطورة الكونت دراكولا.. إن أحداً لم يحاول أن يتأمل فيها..، كانوا يبحثون في الكهرباء والموجات الكهرومغناطيسية والانشطار النووي والمضادات الحيوية فلم يتوقفوا عند هذه الأسطورة أبداً، هنا يأتي دور رجل علم مثلي يؤمن أن هذه الأسطورة لم تأت من فراغ ويتوقف لحظة عندها
هنالك شواهد تاريخية عديدة ومريبة.. الدم هذا السائل الأحمر الغامض رمز الحياة والموت معاً، خذ عندك طقوس شرب الدماء في الهند.. المومياوات ذات الأنياب التي وجدوها في الصين، ومآدب أهل أسبرطة التي كانوا يحتسون فيها الدم الممزوج بالخل والتوابل، ودماء السلحفاة البحرية التي يشربونها لعلاج الروماتيزم في جامايكا.. و كتب السحر في القرون الوسطى، وكلها تتحدث عن طرد مصاصي الدماء كقضية مسلم بها
صرنا نبدأ - بمرونة فكرية - نجزم أنه في وقت ما، قي مكان ما، تواجدت مخلوقات كابوسية تعيش على الدماء مثل دراكولا
أوووه -
كان هذا هو صوت كاترين.. وكانت قد دخلت الحجرة لتوها فسمعت آخر جملة، وسرعان ما اعتذرت بأنها ترغب في الصعود لحجرتها
قال د.ريتشارد: هكذا أفضل.. هناك أشياء لا يجب أن يقولها المرء أمام النساء.. أنت تفهمني
واتجه نحو النور الكهربائي وأطفأه، فساد الظلام الحجرة فيما عدا نور المدفأة الهادئ الخافت..، وقال بطريقة درامية مؤثرة: هكذا يكون الجو مناسباً لهذه الأحاديث الرهيبة
*******
أحسست بالرجفة تسري في ظهري، وكان منظر لهيبة المدفأة يذكرني بالمشوار الذي ينتظرني بعد هذه الأمسية في العودة لفندقي.. البرد والخوف
توقف د.ريتشارد أمام إحدى اللوحات المعلقة يتأملها على ضوء المدفأة المتراقص، وهمس: لقد بحثت وبحثت سنوات طويلة مع أحد رفاقي من علماء التاريخ.. واليوم أستطيع أن أقول إننا برهنا بالدليل المادي على وجود الكونت دراكولا
دوت الكلمة الكابوسية في الظلام فأجفلت لها في مقعدي، والواقع د.ريتشارد كان مخرجاً مسرحيا رائعاً
القصة كما يعرفها كل الناس هي قصة ذلك الكونت دراكولا الذي عاش في ترانسلفانيا في القرن الرابع عشر.. كان شريراً بكل ما في الكلمة معان، ولكنه لم يكن من الموتى الأحياء.. إلا أن كاتباً نشطاً أسماه دراكولا أي الشيطان، وخلده برام ستوكر في قصته الشهيرة التي لم يزل الناس يرتجفون منها حتى اليوم
ثم السينما العالمية: فنسنت برايس.. لون شاني.. ليكملوا الصورة
اليوم أقول أنا: إن دراكولا وجد فعلاً كما صورته القصص دون أية مبالغة
*******
الفصل الثاني: خادم الكونت
Count The Servant
قلت في حماسة : لكن كلينا رجل علم، وكلينا يعرف أن مالا يرى ولا يسمع ولا يشم ولا يعقل، هو ببساطة غير موجود
أيتسم د.ريتشارد في ثقة.. ثم اتجه نحو خوان في ركن الغرفة وفتح درجه وأحرج ظرفاً ممتلئاً ناوله لي، وقال: اقرأ هذه الأوراق قبل أن تتحدث عن العلم
قبل أن أرد دخلت علينا مسز كامنجز باشة الوجه.. وبالإنجليزية حاولت أن أجعلها راقية شكرتها على العشاء.. ثم بدأنا حديثاً عن الطقس.. ثم أطريت بيتهم وأبديت إعجابي بلوحة العشاء الأخير المعلقة، فشرعت تشرح لي قصة اللوحة ونظرات الدهشة المرتسمة على وجوه الحواريين.. و.. و
سالتني فجأة: هل تعلم سر تشاؤم الغربيين من سقوط الملح على المائدة؟
فهززت رأسي معترفاُ بجهلي.. فقالت: لأن يهوذا الخائن مرسوم في اللوحة وقد انسكب الملح على المائدة أمامه
هل ترى وجهه؟ هذا وجه ارتسمت عليه كل خطايا البشر.. إنه خاضع للشيطان لكنه مستسلم لهذا ولا يجد سبيلا آخر
كنت في هذه اللحظة دخلت في عالم اللوحة لكنى كذلك كنت أفكر في المسافة الطويلة التي تفصلني عن الفراش الدافئ وقراءة هذا المظروف الذي أحمله
*******
وحين عدت للفندق تمددت في الفراش وتأملت المظروف الذي أعطنيه د.ريتشارد، وكان مليئاً بأوراق قديمة وصور فوتوغرافية
كانت إحدى الصور لقصر أثري غريب، وأخرى لتابوت رخامي مغلق، ثم صورة لشئ لم أفهم ما هو، ثم صورة للوحة زيتية تمثل رجلاً ملتحياً طويل القامة.. أما قطعة الورق الصفراء المهترئة فكان بها خريطة مرسومة بحبر أسود لقصر مجهول به سراديب سميت بأسماء سلافية لم أعرف حتى كيف أقرؤها
ألغاز كثيرة جداً
أخيراً ورقة بالإنجليزية بخط د.ريتشارد تقول: بقد بحثنا شهوراُ في سراديب قصر الكونت دراكولا في ترانسلفانيا، وهو الذي منعت السلطات السياح من زيارته لأنه آيل للسقوط في أكثر من موضع.. وأخيراً وجدنا الخريطة في سرداب قديم ملئ بالأثرية والوطاويط
وقد فتحنا التوابيت كلها حتى وجدنا مومياء الكونت وعلى صدرها وجدنا صندوقاُ عاجياً فيه رسالة كتبها خادم الكونت للأجيال القادمة
:
أكتب هذه الرسالة لمن يأتون بعدى كي أحذرهم من خطر داهم شنيع، لقد اختار الشيطان هذه المنطقة التعسة مهداُ له
إن دراكولا هو أول مصاص دماء يولد في هذا البلد، إن سيدي الكونت عرف بين الفلاحين بقسوته وطغيانه واستخدامه جيشاً من المرتزقة لفرض سلطانه، كل هذا جعلهم يسمونه الشيطاني أو
دراكولا
بدأ الكونت في كل مساء يشرب مزيجاً لعبناً من دم الخنازير والنبيذ والتوابل بدعوى أنه يعيد الشباب، وبدأ يدرس السحر الأسود.. ويزداد انعزلاً وغرابة
لقد بدأ وجهه يستطيل وصوته يأخذ نبرة عواء الذئب في الليالي المقمرة، وصار يخرج القصر وحيدا.. بل إنه لم يعد يأكل
و في كتب السحر وجدت تفسير حالته.. إن هذا المزيج الذي يشربه يقود إلى الخلود بأشنع الطرق.. إنه يحيل من يدمنه إلى خفاش بشري يتغذى بدماء البشر ليلاً وينام في تابوت نهاراً ويموت إذا رأى ضوء الشمس
وكان لا بد أن أعرف
صباح اليوم التالي استجمعت شجاعتي ونزلت بدروم القصر حيث توابيت أسرته، وكانت راحة العطن تملأ المكان، والفئران تمرح في حرية تامة، وفي تابوت رخامي وجدت ما كنت أبحث عنه
هذا الجزء غير واضح بالمخطوط
وجهه شاحب شحوب الموتى وعلى شفتيه قطرات من دماء لم تجف بعد، وعيناه مفتوحتان تحدقان في لا شيء
اقتربت من شفتيه واستجمعت شجاعتي وفتحتها.. فوجدت صفين من الأسنان الدقيقة المدببة كأسنان الضواري، انتابني ذلك الرعب المجهول الذي يشل العقل تماماً.. جريت في هلع وقد تسلطت على فكرة واحدة: الهرب
لا أدري لأين.. ونسيت أن أعيد غلق التابوت
إذن هذا الكونت مصاص الدماء، وصار عالة على نفسه وعلى الآخرين، إذن كان أهل القرية محقين حين كانوا يرسمون الصليب حين يمرون بالقصر، وإذن كان هذا هو سر جثة المتسول العجوز التي وجدوها قرب القصر ملقاة على الكلأ وفى عنقه ثقبان أحمران
لهذا نزع الكونت الستائر البيضاء والأيقونات، ولهذا كان ذلك العواء الذي يهز القصر في الليالي القمرية
و لهذا... ولهذا
*******
عدت لكتب السحر أقرؤها، إن مصاص الدماء كابوس.. ومن واجبي أن أجد أنا الدواء لهذا الكابوس خاصة أن لم يمتص دمي بعد.. ربما لحاجته إليّ
إن قتل مصاصي الدماء أمر سهل، فهو يموت من أي رمز ديني.. انه مخلوق رمزي، وجوده رمز ومصرعه يتم بالرموز، الضوء واللون الأبيض والفضة والكتب السماوية تقتله، لكن الطريقة الفعالة هي وتد من الخشب يدق في صدره، ثم تتلى صلاة الموت عليه، وكما أن مصاص الدماء رمز فموته رمز، إنه يعود للحياة مرة كل مائة سنة ليعيث في الأرض فساداً، ثم أنه بعد أن ينشر الرعب والموت يقتل على يد إنسان لم يتلوث ...و
و هنا أحسست بشيء غير عادي في الحجرة.. رفعت رأسي فوجدت الكونت دراكولا واقفاُ على رأسي يسد الباب وهو يبتسم ابتسامة صفراء رهيبة، لقد جاء الليل دون أن أدري وحين نهض وجد غطاء التابوت مكشوفاً وأدرك أنني فهمت
ونظرت إليه في هلع..
لم يعد وجهه يمت بصلة للوجه الذي عرفته.. ناباه الفظيعان.. بشرته الشاحبة المتجعدة.. رائحة الكبريت التي تتحدث عنها كل كتب السحر، تحرك أمام المرآة فلم أجد له صورة، حتى الشمعة لم تترك له ظلاً على الحائط
صرخت: يا ألهى.. أنقذني
أجفل.. وتراجع لحظة.. فجريت للباب كما لم أجر في حياتي إلى غرفتي.. أغلقت الباب بالمفتاح، وعلى الفراش أغمى على، وكان آخر ما رأيته هو مقبض الباب يتحرك، لكن الباب كان مغلقاً
نعم.. صار الكونت هو خليفة الشيطان في الأرض، إنه مريض وهو يعلم ذلك، ولقد قررت أن أريحه
سأقتله اليوم، كتب السحر قالت إنه سيموت على يدي رجل لم يتلوث.. وأنا هو ذلك الرجل، أنا القاضي والمدعي والجلاد معاً، سأنزل إليه بالخنجر الفضي والثوم وقبل كل شيء.. بإيماني
ولئن كنت ملوثاً ولقيت مصرعي فليعلم من يجد هذه الرسالة ما علمته أنا ولينتظر عودة الكونت كلما مرت مئة عام، ولينتصر من هو منا على حق
خادم الكونت / جيسيب ميخائيل
في عام الرب 1559م
بعد نهاية الرسالة وجدت تعليقاً صغيراً بخط د.ريتشارد يقول: أنهما وجدا مومياء الكونت وعلى صدرها هذا التحذير للأجيال القادمة، وأن هذا يعني أن الخادم وفق في مهمته
انتهت المذكرات
*******
أغلقت مفتاح الأباجورة وأغلقت عيني لأريحها في الظلام.. إذن فهذه الخزعبلات هي ما يشغل ذهن العالم العظيم.. وكل هذا الكلام الأبله الذي يقولونه في أفلام العرب الرخيصة عن الهنود والأرسبرطيين ومومياوات الصين هراء
و مضيت أسلى نفسي بمحاولة تخيل شكل الشر في العالم.. غول أحمر العينين.. إخطبوط له ستة أذرع.. لم أستطع.. ولسبب لا أدريه لم تفارق ذهني صورة وجه يهوذا في لوحة دافنشي.. النظرة التعسة الآثمة.. نظرة الخاطئ الذي لا يملك سوى أن يخطئ
ولم أدر كيف، ولا متى غرقت في سبات عميق
*******
- يـ تـ بـ ـع -



اصدقائى الاعزاء ارجو كتابة ردود استحسان اذا اعجبكم موضوعى لكى احضر الجزء الثانى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
xXx
مشرف
xXx


المساهمات : 280
تاريخ التسجيل : 29/05/2008
العمر : 30
الموقع : مش لاقى فيزا

قصة مصاص الدماء ج1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مصاص الدماء ج1   قصة مصاص الدماء ج1 Emptyالأربعاء أغسطس 13, 2008 6:50 am

شكــــــــرا يا باشا
ومن غير ارجوا كمان
انا والله كنت هكتب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
melok
مشرف
melok


المساهمات : 301
تاريخ التسجيل : 22/05/2008
العمر : 30
الموقع : www.melok.own0.com

قصة مصاص الدماء ج1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مصاص الدماء ج1   قصة مصاص الدماء ج1 Emptyالأربعاء أغسطس 13, 2008 8:05 pm

لالالالالالالا الموضوع حلو هات الجزء التانى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة مصاص الدماء ج1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عشاق المصارعة :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: